Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

 

What is Multiple Intelligence Theory and How Does it Affect my Child

 

بقلم: دكتورة كيلي كيجل

ما هي نظرية الذكاءات المتعددة؟ تعرف على تأثير أنماطنا المختلفة في التعلُّم على تعلُّم ونضج طفلك داخل وخارج المدرسة.


قد تبدو نظرية الذكاءات المتعددة كمصطلح أكاديمي مبالغ فيه، لكنها تلعب دورًا في التفاعلات اليومية مع عائلاتنا، وخاصة أطفالنا. على سبيل المثال، كنت أصطحب طفليّ (٣ و٥ سنوات) إلى الروضة يومًا ما، وسمعت بالصدفة محادثة بينهما.

سأل تيطس: ”هاي ميخا، ما هو الشيء المفضل بالنسبة لك في المدرسة؟“

كان ميخا يعرف إجابته على الفور: ”أحب الملعب الكبير. ماذا عنك أيضًا؟“

وكانت إجابة تيطس: ”التعلُّم هو الجزء المفضل بالنسبة لي. من الهام جدًا أن نتعلَّم.“

لم أتوقف بعد ذلك عن استيعاب هذا الحوار بعد أن أنزلتهما، خاصة لأنني كنت أبحث عن الذكاءات المتعددة، وأحلل الذكاءات لدى كل طفل من الطفلين، ولدى زوجي، وكذلك سلوكياتي أيضًا.

فيما يلي بعض ملاحظاتي:

زوجي يقدِّم أفضل التشبيهات عند إعطاء النصائح. كما يحب أن يرسم الأشياء عندما يعرض رؤيةً لأحد المشروعات في المنزل.

أصبح في حال جيدة عندما أمضغ العلكة أثناء سماع محاضرة. لا أستطيع أن أركز إذا كنت أستمع للأغاني أثناء العمل -لكني أحتاج الموسيقى. لذلك فالمقطوعات الموسيقية هي الأفضل بالنسبة لي.

ثم إن ابني ﻟﻳﭬﻲ (١٠ سنوات) بارع جدًا في الرياضيات.. فهو يزدهر أكاديميًا حين يُطلب منه إعطاء إجابة دقيقة. وفي اللغات حين يُطلب منه إجابة فيها إسهاب يحتاج جُهدًا أكبر. كما يبدو أنه يركز أكثر بينما يتحرك.

أما ابني تيطس (٥ سنوات) فهو يلوِّن كل وقت نذهب فيه إلى أحد المطاعم. إنه يرسم خطوطًا معبِّرة طوال الوقت، وكثيرًا ما يطلب وقتًا للقراءة، ويصمم أشياءً مذهلة باستخدام قطع الليجو والمكعبات.

أخيرًا، ميخا (٣ سنوات) يستمتع فعلاً باللعب بالصلصال والرمال الممغنطة، ويحب أن يمثل مع السيارات والحيوانات، ولديه أفضل مؤثرات صوتية ومحادثات أثناء لعبه. وهو لا يتوقف أبدًا عن الكلام، ويستخدم كلمات أكبر من عمر الثلاث سنوات، مثل ”بشكل أساسي، وفضلاً عن“.

 

 

أنت ونظرية الذكاءات المتعددة

الآن دعنا نتحدث عنك.

ربما لم تسأل أبدًا من قبل لماذا لم تكن درجاتك في الرياضيات جيدة، والآن أدركت أن الرياضيات لا تتوافق مع قدراتك، والآن تعلم أنك لستَ الشخص المناسب لمهمة مساعدة طفلك في الصف الخامس في واجبات مادة الرياضيات. أو ربما كتبت ذكريات حياتك كلها، لكنك لم تفكر لماذا تحب تدوين الخواطر كل هذا الحب الكبير. وربما يُعرف عنكِ براعتكِ في عمل المخبوزات، لكن في نفسكِ تعرفين أن الكعك سيصبح رائعًا فقط إذا اتبعتِ الوصفة بدقة. كل هذه الخبرات مرتبطة بطريقتك أو طريقتكِ في التعلُّم.

بينما تستكشف هذه الذكاءات المتعددة، سيكون من النافع لك أن تتأمل أسلوبك الخاص في التعلُّم. كيف كانت خبرتك في المدرسة؟ كيف تسير أحوالك في العمل؟ ماذا عن المهام المنزلية؟

في الحقيقة، حياتنا بالكامل هي رحلة تعلُّم. لذلك فكِّر في طفلك بينما تقرأ، لكن فكر أيضًا كيف يمكن أن تنتفع من التعلُّم قليلاً عن نفسك، وعن شريك حياتك، وعن زملائك في العمل أيضًا.

 

ما هي نظرية الذكاءات المتعددة؟

نظرية هاورد جاردنر عن الذكاءات المتعددة

تعرفت لأول مرة على أنماط التعلُّم في الجامعة. ومع ذلك، أقول بصدق أن كل ما أتذكره أن الطلاب يتعلمون بطرق مختلفة. لم تتغيَّر نظرتي حتى بدأت أقوم ببحثي الخاص (ربما يرجع هذا إلى طريقتي في التعلُّم)، وأدركت بالفعل أهمية التعرف على نمط التعلُّم لدينا.

هناك الكثير من الباحثين الرواد في هذا المجال يستخدمون مصطلحات متعددة ومقاربات نظرية مختلفة، لكتي سأعتمد على نظرية الذكاءات المتعددة لهاورد جاردنر (١٩٨٣).. الذي أشار بأن المخ يشبه عددًا من الحواسب الآلية، وليس حاسوبًا آليًا (كمبيوتر) واحدًا يعمل بأقصى طاقته. هكذا، بالمثل، الأفراد لديهم ذكاءات متعددة، وليس نوعًا واحدًا من الذكاء يدفعهم إلى التعلُّم. في ضوء هذه الملاحظة، وهذا الدليل المستمد من البحث في مجالات متعددة، طوَّر جاردنر نظريته عن الذكاءات المتعددة التي تضمنت ثمانية ذكاءات مختلفة معروفة بين البشر.

 

What is Multiple Intelligence Theory and How Does it Affect my Child Arabic

 

 

يعتقد جاردنر أن الأفراد يمتلكون بعضًا من هذه الذكاءات أكثر من الأخرى، لكنهم لا يمتلكون ذكاءً واحدًا. وبرغم الميل الطبيعي نحو جانب واحد، فينبغي على الجميع أن يهدفوا إلى تنوع وتطوير بقية الجوانب.

 

نظرية الذكاءات المتعددة

١- الذكاء المكاني – البصري

يتضمن الذكاء المكاني (أو البصري) الأفراد الذين يتعلمون من خلال الصور، وتنشط أذهانهم بالرسم، ويبدعون في المساحات الواسعة. هؤلاء يستخدمون ويستوعبون الخرائط، ويجسدون رؤيتهم بالرسم على المناديل، ولديهم حس كبير بأهدافهم.

أصحاب الذكاء المكاني – البصري هم مَنْ يصممون سيارات متقنة، ومنازل معقدة، ويرسمون أجمل الأشياء الهندسية. من الوظائف المناسبة لهؤلاء الأفراد: العمل كطيارين، وبحارة، وفي المساحة، والهندسة.

 

٢- الذكاء الحركي – الجسمي

ويتضمن هؤلاء الذين يستخدمون أجسادهم بإتقان. هؤلاء لديهم وعي جيد بقدراتهم الجسدية، وهم يتعلمون بالتدريب العملي، وبوسعهم فصل الأشياء وتجميعها بسهولة.

الرياضيون والراقصون والممثلون والمطربون كثيرًا ما يكون لديهم ذكاء حركي/ جسمي قوي. ومن المهن المناسبة لهذا النوع من الأشخاص: ميكانيكا السيارات، النجارة، السباكة، وأعمال البناء الأخرى.

 

٣- الذكاء الإيقاعي – الموسيقي

الأصدقاء الذين يجيدون عزف آلة موسيقية أو يغنون بصوت مذهل، أو يألفون أعمق المقطوعات الموسيقية، هؤلاء هم الذين لديهم ذكاء موسيقي أو إيقاعي.

هؤلاء الأفراد لديهم إيقاع عالٍ، ويحفظون المحتوى بتحويل الكلمات إلى أغاني، ويطرقون بأقلامهم أثناء الحصة الدراسية (في معظم الأحيان هذا يزعج الآخرين جدًا، إلا إذا كانوا في غرفة الفرقة الموسيقية). من المهن المناسبة لهؤلاء الأفراد: الغناء، والعزف، وتأليف الموسيقى، وتدريس الموسيقى.

 

٤- الذكاء اللغوي- اللفظي

الأفراد الذين يتمتعون بالذكاء اللغوي (اللفظي) هم مَنْ يتقنون التعبير عن أنفسهم بالكلمات. فهم يدونون خواطرهم، ويكتبون الشعر، ويعرفون معاني كلمات كثيرة. وعادة ما يجيدون المناظرة، وإقناع الآخرين، ومساعدة الآخرين على تذكر المعلومات بنصائحهم اللفظية والمكتوبة. ولأنهم يجيدون التأليف والكتابة، فهم يعبرون عن تفاصيل ومشاعر محددة جدًا باختيارهم الكلمات، وقيادة القراء إلى الشعور ورؤية ما يشعرون به وما يرونه بأنفسهم. من المهن المستقبلية لهؤلاء الأفراد: العمل في المحاماة، الكتابة، والتأليف، الطب، التعليم.

 

٧ سمات للتربية الفعالة

 

٥- الذكاء المنطقي – الرياضي

مُعلِّمو مادة الرياضيات أمامهم مهمة صعبة للغاية. في المعتاد نجد أن الطلبة إما يحبون مادة الرياضيات أو يكرهونها. ومن الصعب أن نجد أشخاصًا في منطقة متوسطة بين الاثنين في موقفهم تجاه هذه المادة.

ومع ذلك، إذا تجاوزنا مسألة الحب أو الكراهية، فهناك ذكاء رياضي أو منطقي. هذا النوع من الذكاء يشير إلى وجود أفراد لديهم موهبة حقيقية في فهم واستيعاب المعادلات المعقدة، وحساب الأرقام، وحل المسائل الرياضية، بسهولة أكبر بالمقارنة بآخرين.

الأشخاص الذين يجرون عمليات حسابية بسرعة في أذهانهم، ويأتون بالإجابة الصحيحة بدون الاستعانة بتطبيق الآلة الحاسبة على الموبايل، ويجدون صعوبة في الاضطرار لكتابة خطوات الحل في اختبار الرياضيات. من المهن المناسبة لهؤلاء الأشخاص: العمل في البنوك، والمحاسبات، والإحصائيات، وكل المجالات التي تتعامل مع الأرقام.

 

٦- الذكاء الاجتماعي - العلاقاتي

الذكاء الاجتماعي يعبر عن الأشخاص الذين لديهم وعي باحتياجات الآخرين. وسواء في أوضاع تتضمن مجموعة من الأشخاص أو تعاملات فردية مع أشخاص محددين، فإن أصحاب الذكاء الاجتماعي يتعاطفون ويشجعون ويتفهمون الآمال والرغبات والحالات العاطفية للآخرين.

هؤلاء الأشخاص تحب وجودهم في مجموعتك، بينما يزدهرون ويحفزون الآخرين في هذه الأجواء. كما أنهم يساعدون على ترسيخ السلام، خاصة مع أفراد المجموعة الذين يجدون صعوبة في فهم وجهات نظر الآخرين. هؤلاء الأفراد يسعون لتولي مناصب لها علاقة بالإدارة والموارد البشرية والعمل الخدمي والرعوي. كما أنهم متميزون في ريادة الأعمال.

 

٧- الذكاء الذاتي – الداخلي

الذكاء الذاتي – الداخلي لا يعبِّر عن شخص انطوائي، بل له علاقة بوعي الفرد بداخله. هؤلاء الأشخاص يفهمون أفكارهم ومشاعرهم بعمق، ويحبون أن يحلوا المشاكل داخليًا. هؤلاء يفضلون ألا ”يجبروا“ على حل الأمور بصوت مسموع، لأنهم متناغمون جدًا مع مشاعرهم في رؤوسهم وقلوبهم. أصحاب الذكاء الداخلي هم أخصائيون اجتماعيون وأطباء ومعالجون نفسيون ماهرون.

 

٧- الذكاء البيئي – الطبيعي

هل لديك صديق يمكنك الاتصال به فورًا عندما تحتاج لمساعدة في أمر يخص حديقة منزلك؟ هذا الصديق لديه ذكاء بيئي. هؤلاء الأشخاص لديهم ميل وفضول تجاه الطبيعة والحيوانات وكل أنواع العلوم. إنهم يتعرفون بسهولة على أنواع النباتات والأشجار والزهور. لديهم موهبة مذهلة في زراعة النباتات، ويمكنهم إجراء حوار غني بالمعلومات عن الطقس. المسارات المهنية لهؤلاء الأفراد تميل نحو العمل خارج المنزل، ومساعدة الحيوانات، والمجالات الزراعية.

 

تطبيق الذكاءات الثمانية لنظرية الذكاءات المتعددة

لا يكف المُعلمون عن بذل أقصى ما باستطاعتهم لتعديل سيناريوهات التعلُّم المختلفة والتأقلم مع الاحتياجات الخاصة بالطلاب. ومع ذلك ما يلاحظه هاورد جاردنر أن الأجواء المدرسية التقليدية تدفع بالأساس نحو جانبين: الذكاء اللغوي والذكاء المنطقي الرياضي.

أحد أعمق الدروس تأثيرًا التي تعلمتها كمعلم حدث في الحصة الخامسة، أي بعد رجوع التلاميذ من فسحة الغذاء. هذا الفصل تحديدًا كان صاخبًا دائمًا لكنه تضمن عددًا من المراهقين أصحاب العقول اللامعة. بعد أن انتهيت من تقديم الدرس ذات يوم، بدأ الطلاب في استكمال واجباتهم كل واحد بمفرده.

وبينما كنت أتحرك بين الصفوف، لاحظت صبيًا، سأدعوه ﭼوني، واقفًا. وبسرعة طلبت منه أن يجلس. فماذا كان رده؟ ”أستاذة كيجل، أنا أعمل فعلاً.. الوقوف يساعدني أثناء الكتابة.“

خجلت من نفسي لأنني ظننت أن مجرد وقوف ﭼوني يعني أنه لا يؤدي الواجب المطلوب منه، ولأنني كنت متسرعة في الوصول إلى استنتاجات وكنت أريد أن يظهر فصلي مثاليًا.

في النهاية كيف يبدو الفصل المثالي؟ هل هو الفصل الذي يجلس فيه كل الطلبة منشغلين في واجباتهم، ويبدو أنهم مهتمون فعلاً، أم الفصل الذي قد يبدو فوضويًا، لكن يوجد به مساحات تهدف إلى مشاركة حقيقية للطلاب في تعلمهم بطريقتهم؟ أرجو أن يكون لدى المعلمون استعدادًا للمخاطرة ويجربوا النوع الأخير.

أشكر الله، كان لديّ فهم كافٍ لأجيب جوني سريعًا: ”إذًا أنت تفضل الوقوف. شكرًا لأنك جعلتني أعرف هذا.“

إن معرفة ذكاءات طفلك والتأكيد عليها لا يتطلب أبدًا معاملة خاصة أو تغيير خطة تحضير الدروس التي وضعها المعلم بعناية. بل يتلخص الأمر في تمكين طفلك، وباعتباره متعلمًا، من التعبير عن احتياجاته، وترسيخ عادات سوية في المذاكرة تناسبه، وتوفير أفضل الخبرات في المدرسة والكنيسة والحياة.

 

كيف تطبق نظرية الذكاءات المتعددة

ادرس طفلك جيدًا

على الأرجح آجلاً أم عاجلاً سيكون لدى معلم طفلك فكرة جيدة جدًا عن ميوله في التعلُّم. لكن الكثير من التعلُّم سيحدث (أو لن يحدث) قبل أن يكتشف المعلم هذه الميول.

في بعض الحالات قد تكون الذكاءات واضحة، خاصة الذكاء الحركي. لأن مَنْ يتعلمون بهذه الطريقة يتمايلون باستمرار، ويتحركون باستمرار، وقد يكونون متململين. ومع ذلك في حالات أخرى من الصعب أن نرصد هذه الميول. على سبيل المثال مَن يتعلمون بالذكاء الداخلي أو الذاتي، ربما ينزعجون بشدة من العمل في مجموعات. قد يكون من الصعب رصد هذا لأنه قد يُغلف بنوع من الانطواء.

لذلك تجنب إضاعة الوقت. أهم شيء لطفلك أن يحدث التعلُّم! لذلك إذا كان العمل في مجموعات يشتته، سيكون على المدرسين أن يقوموا بتعديل بسيط في كثير من المهام الدراسية، بأن يعطوا الأطفال الاختيار بين بدائل.

وحتى تستطيع مشاركة احتياجات طفلك مع معلمه، عليك أن تعرفها أولاً. لذلك ادرس طفلك جيدًا. لاحظ التصرفات المرتبطة بالذكاءات الثمانية. وما هي أكثر هذه الذكاءات التي تظهر بشكل كبير على طفلك؟ ودوِّن ملاحظات.

 

تحدَّث مع طفلك

تحدث بما تلاحظه مع طفلك. استمع إلى رأيه. هل يوافق على ملاحظاتك؟ أم لا يوافق؟ ولماذا؟ اجعله يشارك في هذا الأمر. اشرح له ما تلاحظه فيه. وأخبره لماذا تفعل هذا.

إذا لم تكن تعرف الأسباب فدعني أذكرك: إن تعلُّم نمط تعلمك سيؤثر عليك إلى الأبد! أنت تسدي خدمة كبيرة لطفلك في مرحلة مبكرة من الحياة عندما يستفيدون من معرفة ذكاءاتهم فائدة دائمة -سواء في خططهم التعليمية، وفي وظائفهم المستقبلية، وحتى عندما يتعاملون مع المهام المنزلية (عندما يصممون سريرًا وملابس لأطفالهم يومًا ما).

 

التزم بأسبابك

إن معرفة ذكاءات طفلك والتأكيد عليها لا يتطلب أبدًا معاملة خاصة أو تغيير خطة تحضير الدروس التي وضعها المعلم بعناية. بل يتلخص الأمر في تمكين طفلك، وباعتباره متعلمًا، من التعبير عن احتياجاته، وترسيخ عادات سوية في المذاكرة تناسبه، وتوفير أفضل الخبرات في المدرسة والكنيسة والحياة.

نحن جميعًا في مرحلة تعلُّم تدوم مدى الحياة. الفائدة القصوى من تعلُّم الذكاءات المتعددة في مرحلة مبكرة تشبه معرفة سماتك الشخصية، سواء تميل للانطواء، أو الانفتاح الاجتماعي، ونوع شخصيتك، ولغة الحب التي تفهمها وتجيدها، وطباعك بشكل عام، إلخ.

هناك ثروة هائلة في فحص الذات. وحتى يصير أطفالك في عمر مناسب ليفعلوا هذا بأنفسهم، دعنا نساعدهم في هذا الجانب. امنحهم نقطة انطلاق جيدة عندما تدرسهم وتتحدث معهم وتلتزم بأسبابك.

 

 

© 2022 Focus on the Family. All rights reserved. Used with permission. Authored by Dr. Kelly Cagle and originally published in English at focusonthefamily.com.

 

 

 

 

 

 

 

 

ابناونا الصبيان كيف نربيهم بالطول