Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn


بلا ندم banner inside

 

قالوا عن برنامج  بلا ندم..

من القادة

  • برنامج «بلا ندم» هو أول برنامج يقدّم نظرة شاملة للموضوعات التي يصارع معها المراهقون. لم نحضر شيئًا كهذا من قبل.
  • حضرت «بلا ندم» كطالب في معسكر منذ 3 سنوات، وتغيّرت حياتي بعدها. والآن حضرت تدريبًا للقادة لأقدِّم البرنامج للشباب الذين أعمل بينهم. أنا متحمس للغاية!
  • «بلا ندم» برنامج يغيِّر الحياة. لقد ألهمني لأضع أحلامًا وأهدافًا لحياتي، وشجّعني لأقول «لا» بثقة وثبات للسلوكيات الخاطئة.
  • حضرت مخيمًا لـ «بلا ندم» منذ 12 عامًا، وأستطيع بأمانة أن أقول أنه أثَّر على حياتي كلها، ومنحني قوة لأعيش حياة نقية.
  • "في كل مرة أقدم بلا ندم للشباب، أعيد تعهداتي التي اتخذتها في الماضي من أجل حياتي ومستقبلي."
  • "البرنامج رائع حقًا، وفريد من نوعه، ويتعرض بعمق ووضوح للنواحي التي نحتار كيف نعلمها للشباب، وأثق أنها تلمسنا نحن كقادة أيضًا."
  • "آباء وأمهات الشباب الذين قدمنا لهم البرنامج أخبرونا أنهم رأوا تغيرات ملحوظة وكبيرة في أبنائهم بعد مؤتمر بلا ندم.

 

من الصغار والشباب

  • هذه أول مرة نشعر أن ما تقولونه يخاطب احتياجاتنا الحقيقية. نحن سعداء جدًا لأنكم فهمتمونا أخيرًا.
  • الجنس يُناقش بطرق مقززة بين أصدقائي. شكرًا لكم لأنكم تحدثتم في هذا الموضوع بطريقة محترمة جدًا.
  • أشكركم لأنكم علّمتمونا كيف نقاوم ضط الأقران السلبي. كنت أستسلم للضغط السلبي من أصدقائي في مرات كثيرة، فقط لأني كنت أخاف أن يتركوني. «بلا ندم» أعطاني الشجاعة والأدوات لأقاوم وأثبت على السلوك الصحيح.
  • كان معسكر «بلا ندم» رسالة شخصية من الله. وجاءت في التوقيت السليم!
  • تأثرت جدًا عندما اكتشفت قيمتي الحقيقية، وأن الله خلقني بإعجاز مدهش.
  • حياتي كانت فوضى، وبفضل برنامج «بلا ندم» توقفت عن الكثير من السلوكيات الخطرة، وبدأت أفكّر قبل كل سلوك. شكرًا لكم، شكرًا لكم، شكرًا لكم.
  • "كنت أريد أن أسمع هذا الكلام منذ وقت طويل، لكني سعيد أن الفرصة متاحة لأبدأ من جديد. سأبتعد عن كل شيء يعوق تحقيق أحلامي وأهدافي للمستقبل."
  • "لماذا أتيتم الثلاثاء لماضي؟ كنت أخطط لمشاهدة فيلم بورنو، كنت أرغب في مشاهدته، ولكن بعد درس الأسبوع الماضي عن تأثير الميديا الإباحية، قررت أن أقاوم الفكرة وأتراجع."
  • "قررت ألا أسمح لنفسي بعد الآن أن أكون "صفيحة زبالة". يُرمى فيها أي شيء أشاهده في وسائل الإعلام. تعلمت أن أقوم بفلترة الرسائل الإعلامية."