Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

بابا وماما في وقت الازمة strip 2020

 

رغم أنه الآن ربما تكون حياتك مليئة بالاضطراب والارتباك، هناك أمر واحد يقيني: الخبرة التي تواجهها أنت أو أسرتك ليست هي الطريقة التي تتمنى أن تسير الحياة بها. مرض خطير ينتشر في العالم كله، وهي كارثة حقيقية، والآن أنت أمام تحدي محاولة استجماع قواك واستكمال المسيرة. الكوارث المختلفة مثل الأوبئة، والزلازل، والحرائق، والفيضانات، والإرهاب، والحروب، والموت، والانتحار يمكن أن تملأنا بالإحباط والارتباك.

 

لا شيء سيزيل الألم الذي تعانيه أنت أو أسرتك، لكن هناك خطوات يمكنك القيام بها لمواجهة هذه الظروف بشجاعة وثقة.

 

عندما يشهد أو يختبر طفلك كارثة، إرشادك وتوجيهك كأب أو أم ضروري جدًا لتحقيق مستوى من التماسك والهدوء والتعافي. البشر مُصمَّمون بشكل يُمكِّنهم من المرونة والتكيف أمام الظروف الصعبة طالما أنهم يواجهون الألم. لكن تذكَّر أن كل طفل متفرد -نمط الشخصية، والخبرات السابقة، والعمر يمكنها أن تخلق ردود أفعال مختلفة تتطلب طرقًا خاصة للتجاوب من ناحيتك.. لذا لاحظ ابنك/ ابنتك، وحدد التغيرات العاطفية، والذهنية، والروحية التي طرأت عليه منذ بداية الأزمة.

 

إليك بعض الاقتراحات التي قد توفر لابنك/ ابنتك أفضل فرصة لاجتياز المعاناة التي نمر بها الآن.

 

كتيب للتحميل

 

 

 

 

© 2020 Focus on the Family. All rights reserved. Used with permission.